مهما تراكمت غيوم الشبهات لتحجُز نور الحقيقة عن البصائر، سيظلُّ اليقين في أنَّ لهذا الكون البديع خالقًا حقيقةً عصيَّةً على الإنكار، حقيقة تنطِق بها كل ذرة متقنة الصنع من ذرَّات الكون، وكلُّ عاطفة يخفِق بها قلب الإنسان ولا يدري من وضعَها فيه، وكلُّ شوق إلى متعال قاهر للخلق بتدبيره وأمره لا يملك الإنسان دفعه أو الهروب منه.. هنا نحدثك عن تلك الحقيقة ونتأمل معك في شواهدها من حولنا..
المصدر مركز أصول العالمي
التصنيف اصدارات الجمعية
المؤلف مركز أصول العالمي
تاريخ الاضافة 18/10/2022
عدد المشاهدات 27
عدد المشاركات 0